هذه الدسيسة
جرس الضريح وتفاحة تفضح الآلهة
لتكن فاكهة الحكمة شهية و حارّة
ليبتهج الطقس بثعالبه
ويضاهي صلافة الصيادين و أفخاخهم
فالغابة تخون الشجرة و تدس في أخبارها
ما من نبي إلا وصلبته في الصنوبر
غابة تسوق القطيع نحو الفأس و النار
لا لغة تدرك الكلام
وليس للماء حرس غير النيازك
مرة بسط الماء مخلوقاته ومنحها تاج الأسئلة .
|