ها عدت مأخوذا. يشف اليأس عن أملي
وتحتدم المواكب في جراحي
ها عدت مشتملا على أيقونة .
وقميصي المغسول في غبش الغياب كبيرق الهزم المهيأ
كاجتراح الحلم يغدرني سلاحي
ها عدت، لي قدم هنا قدم هنالك
من يسيِّرُ للغزالة موسماً ، ويطمئن الشطآن
إن الأرض في سعة هنا كأس تشفُّ عن الصباح .
|