أسع المدى
وتضيق بي طرقات أرضي
أينما أمضي تطاردني الكواسر
خيمتي مهتوكة، ولغات أهلي تحتفي بنهايتي
وتجس نبضي
كلما أرخيت أحلامي على حجرٍ مشى
وبقيت في سر المدى وبقيت وحدي
كلما أرخيت شدوني على خشب المدينة شاردا
تهتاج بي ساحاتها
وبقيت في لغة الصدى و بقيت وحدي
|