غيرتُ محتملَ الخيالِ
وجلست في سعة الغبار مؤرجحاً قدمي على ماء الجمال
كتفي سرير الله،
و الأنهار تركض حالمات مثل شاردة الغزال
غيرت، لكن الدم المنذور في شكل له
يحتال في شبق ويشهق في اختيال
ففتحت للوقت اجتياح الدار مغمورا ومشتعلا
بخاتمة القتال
بحرية العينين، جمر الجنس يخلقها
تراهق ثم تنضج ثم تستعدي سيوف الماء
تبدأ بالنزال
أرضُ و مكتشفون
لا سقف لصوت يدي،
وأشلائي موزعة على حجر الطريق
ورفقة الحانات في صحو
ولي في شهوة العينين محتملُ النصال على النصالِ
غيرت مكتشفات أحلامي تهيأت
وهيأت احتمالي
|