جديدة كالوقت
تلمعين كجوهرة خارجة من العذاب
ألْمَسُكِ ... فيضربُ الْلَسْعُ أصابعي
لماذا أنت حارّةٌ هكذا
كيف يمكنني أن أحضنك إذن ؟!
سأبدو كمن يدخل الحرقَ مختاراً
علميني .. كيف أجيء إليك ..
دون أن أذهبْ
دون أن أحترقْ
والا فان الوقت سيمرُّ على أشلائي
تعالي ، أصيرُ جوهرةً ..
.. وأنتِ عذابي .
|